كلام عن الكذب بين الزوجين وخطورته
من عوامل النجاح فى المعاملات بين الزوجين الصدق والاحترام والحب والاخلاص والرحمه والمودة والرضا بما قسمه الله لنا .
لكن يا أحبابى يجب أن يكون فى تلطيف فى المعاملة الزوجية
فينبغى أن يتلطف الزوج مع زوجته ويتكلم معها بالكلام الطيب الذى يريحها ويطمئنها ويهدىء بالها ويكون سببا فى قذف محبته الى قلبها
وهى أيضا كذلك ينبغى لها أن تتكلم معه بالكلام الطيب الذى يريحه ويهدئه ويطمئن باله ويريح فؤاده ويكون سببا فى جلب محبتها الى قلبه
وان اضطرها الأمر أو أضطره الى الكذب فى بعض الأحيان , كأن يبالغ فى وصف محبته لها أو تبالغ له فى وصف محبتها له أو يبالغ فى وصف جمالها وتبالغ فى وصف رجولته ونحو ذلك , فقد رخص فى الكذب للاصلاح ورخص فى الكذب بين الزوجين , ففى (صحيح مسلمحديث 2605 ) من حديث أم كلثوم بنت عقبة ابن أبى معيط أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (ليس الكذاب الذى يصلح بين الناس ويقول خيرا وينمى خيرا)
وعند الترمذى وأحمد باسناده يصح لشواهده من حديث أسماء بنت يزيد قالت , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (لا يحل الكذب الا فى ثلاث , يحدث الرجل امرأته يرضيها , والكذب فى الحرب , والكذب ليصلح بين الناس ) سبحان الله .
هذه رحمه من الله :لأن كذب الزوج لزوجته وكذبها فالمراد به فى اظهار الحب والود والوعد مما لا يلزم ونحو ذلك, أما الخادعة فى منع ما عليه أو ما عليها , أو أخذ ما ليس له أو لهل فهو حرام .بالاجماع , والله أعلى وأعلم .
أما الكذب الذى فيه تضييع حقوق العباد وأكل أموال الاخر بالباطل واستحلال ما ليس به بحق فهــــــــــو حـــــــرام .
لكن يا أحبابى يجب أن يكون فى تلطيف فى المعاملة الزوجية
فينبغى أن يتلطف الزوج مع زوجته ويتكلم معها بالكلام الطيب الذى يريحها ويطمئنها ويهدىء بالها ويكون سببا فى قذف محبته الى قلبها
وهى أيضا كذلك ينبغى لها أن تتكلم معه بالكلام الطيب الذى يريحه ويهدئه ويطمئن باله ويريح فؤاده ويكون سببا فى جلب محبتها الى قلبه
وان اضطرها الأمر أو أضطره الى الكذب فى بعض الأحيان , كأن يبالغ فى وصف محبته لها أو تبالغ له فى وصف محبتها له أو يبالغ فى وصف جمالها وتبالغ فى وصف رجولته ونحو ذلك , فقد رخص فى الكذب للاصلاح ورخص فى الكذب بين الزوجين , ففى (صحيح مسلمحديث 2605 ) من حديث أم كلثوم بنت عقبة ابن أبى معيط أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (ليس الكذاب الذى يصلح بين الناس ويقول خيرا وينمى خيرا)
وعند الترمذى وأحمد باسناده يصح لشواهده من حديث أسماء بنت يزيد قالت , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (لا يحل الكذب الا فى ثلاث , يحدث الرجل امرأته يرضيها , والكذب فى الحرب , والكذب ليصلح بين الناس ) سبحان الله .
هذه رحمه من الله :لأن كذب الزوج لزوجته وكذبها فالمراد به فى اظهار الحب والود والوعد مما لا يلزم ونحو ذلك, أما الخادعة فى منع ما عليه أو ما عليها , أو أخذ ما ليس له أو لهل فهو حرام .بالاجماع , والله أعلى وأعلم .
أما الكذب الذى فيه تضييع حقوق العباد وأكل أموال الاخر بالباطل واستحلال ما ليس به بحق فهــــــــــو حـــــــرام .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق